Latest stories

  • in

    بالفيديو: صحفي سويدي يواجه عقوبة السجن بسبب مساعدته لطفل سوري

    يواجه الصحفي السويدي فريديرك أونيفال، المحاكمة واحتمال السجن بتهمة تهريب البشر ، بسبب مساعدته لطفل سوري في السفر من اليونان إلى السويد. وكان أونيفال قد التقى بالفتى السوري، البالغ من العمر 15 عاماً، في اليونان، حين كان يصور فيلماً وثائقياً فيها، وساعده على دخول السويد. وقال الصحفي عند استجوابه: “لا أندم على شيء مُطلقاً، فكيف لي […] More

  • in ,

    النجاة من موتين وأكثر

    خارجًا من الفراغ الجديد، كمولودٍ بدأ حياته للتو، لست وحدي بل آخرون حولي يحاولون بدء حياةٍ هنا. كنا معاً في “الكامب”، وحين غادرناه لم تكن المصاعب قد انتهت، بل لعلها بدأت. كانت سهى، شريكتي في السكن، أول من واجهتني بحقيقة ألمي حين وضعت إصبعها عميقاً في الجرح. قالت إنها كلما بدأت حديثها بالقول: “أنا من سوريا”، […] More

  • in

    كثير من الخوف.. قليل من الأوكسجين

    حازم صيموعة. كان لا بد لنا من تنفس الصعداء، بعدما قاسيناه خلال أسبوعٍ ونيف، من الأخذ والرد لإنجاز اتفاقٍ يوصلنا إلى بر “اليونان”، زينت الابتسامات الوجوه من جديد، رغم ما تخفيه خلفها من التوتر تجاه المجهول القادم، اللحظات التي سبقت الانطلاق كانت حابسةً للأنفاس. تجمّعنا في ساحة “بصمنة”، بانتظار “البولمان” الذي سيقلنا إلى “النقطة”، صوت […] More

  • in ,

    سباح سوري يفوز بأربع ميداليات في بطولة ألمانيا للإنقاذ

    شارك السباح السوري ماهر قرقور للسنة الثانية على التوالي، في بطولة ألمانيا السنوية للإنقاذ، مع فريق مدينة دورتموند، وأحرز فيها أربع ميداليات. انطلقت يوم السبت 5 تشرين الثاني \ نوفمبر، بطولة ألمانيا السنوية للإنقاذ في مدينة “Moers”، وشارك فيها سباح سوري هو ماهر قرقور، للسنة الثانية على التوالي بفئة الماسترز بعمر ٤٠ – ٤٥ سنة، عبر فريق مدينة دورتموند […] More

  • in

    أعلى محكمة في سويسرا ترفض السماح بإقامة حضانة أطفال إسلامية

    أعلى محكمة في سويسرا تؤيد قرارًا صادرًا عن مقاطعة زيوريخ، برفض السماح لجمعية إسلامية بأن تفتتح حضانة أطفال إسلامية. أيدت المحكمة الفيدرالية العليا وهي أعلى محكمة في سويسرا، يوم الجمعة (الرابع من تشرين الثاني / نوفمبر 2016)، قرار مقاطعة زيوريخ برفض السماح لجمعية إسلامية بافتتاح حضانة أطفال إسلامية. وبررت حكمها بأن خطط إنشاء الحضانة لم تلبي […] More

  • in

    مرض الحنين المزمن

    أمجد عطري* يكون الحنين عادةً بعد بعاد وفراق، أما أن تحن إلى ما هو بين يديك فهذا أمر غريب! كذلك أن تحن إلى الشقاء كما تحن إلى الرخاء! تحن إلى المرحلة، الأماكن، الأشخاص.. والإحساس المعاش سابقًا. أظن أن حنين الإنسان إلى مكان أو زمان لا يعني بالضرورة أنه يتمنى العودة إليهما. منذ سنوات، كانت أختي […] More

  • in ,

    هذا ما تبقى للم الشمل!

    “وأخيرًا سأبدأ معاملة لم الشمل.” كان هذا أوّل ما لمع في خاطري لحظة تصايحت البنات في الغرفة: “قومي قومي.. إجتك الإقامة”. عام كامل وأنا بانتظار هذه الورقة، أمضيته وأنا أحصي القذائف على حلب، أتلمس صور الأبنية المتهدمة كأنّي أتلمّس رحمي، أحسّ بارتدادات القذائف كركلات طفلي فيه، بل وأشعر بمزيج أصوات الناس والانهيار: نبضات قلبي، وقلبه. […] More

  • in ,

    الأسامي هيي هيي!

    ريم رشدان كيف سأتقبل بعد مرور السنين أن أُنادى باسم جديد غير ذلك الذي حملته طوال عمري؟ هي مشكلة واجهت العديد من اللاجئين الوافدين الجدد إلى دول أوروبا، وكأن غربة اللغة والمكان والثقافة والعادات لا تكفي، ليواجه بعضنا غربة من نوع آخر، عن اسم عائلته، أو حتى عن اسمه أحيانًا. ذلك أنه حين طُلب منا […] More

  • in ,

    وداعًا بيروت، أهلا بالبحر

    حازم صيموعة.   تحولت بيروت إلى سجن كبير، أمضيت فيه ثلاث سنوات ونصف، فاعتدت جدرانها، وأحببت بشغف كوني سجينا فيها، وكنت أشرب نخب أسري كلما أتيحت لي الفرصة، هناك تعلمت جيدًا كيف أكون وحيدًا، واختبرت قدرتي على العيش منفردًا وسط مدينة تعج بالناس والضجيج، حتى أكاد لا أشعر بوجود أحد، في بيروت، ما عدت أحسب […] More

  • in

    هوية في مختبر.. فلسطين في برلين

    رامي العاشق – برلين   اختتمت قبل أيام ورشة عمل مشروع “هوية في مختبر” في مدينة برلين الألمانية، قدّم في نهايتها مراجعة مفتوحة أمام جمهور من المسرحيين والنقاد. “هوية في مختبر” الذي انطلق قبل نحو تسعة أشهر في عملية بحث، يضمّ فنانين فلسطينيين من مختلف مناطق التواجد الفلسطينيّ، ويستمر الآن في في مرحلة إنتاجيّة متقدّمة، […] More

  • in , ,

    كيف تحل الأحجية الألمانية؟

    ليليان بيتان* قبل أربع سنوات، وبينما كنت أعيش في الساحل الشرقي لأستراليا، أصبحت شبه منفصلة عن موطني. كانت ألمانيا تبدو عالمًا آخر بالنسبة إلي. عالمًا لم أكن أنوي العودة إليه. وبينما كنت أتحدث اللغتين الإنجليزية والفرنسية حصريًا، بدأ إلمامي بالألمانية يضعف تدريجيًا. أذكر بشكل خاص حديثًا مع والدتي عبر سكايب كنت أخبرها خلاله أني مرضت […] More

  • in ,

    الهروب الى الحياة

    حازم صيموعة. أربعٌ عجافٌ كانت كافية لأستسلم لواقع ما عاد يحملني وما عدت أحمله، وبيروت -تلك الجميلة التي أعشق- ابتلعت كل ما لدي من عزيمة وتحدٍ، وبعد أن لمع ضوء خلف المسافات الشاسعة، قررت الرحيل، علي أجد لنفسي ما أحيا لأجله. لم يعد يخيفني البحر يا أمي، فالموت أحيانًا رفاهية لا ندركها إلا بشق الأنفس، […] More

Load More
Congratulations. You've reached the end of the internet.