أمي وأمها.. حفلة المكدوس وأنا
رلا أمين. آخر مرة شاركت فيها في “حفلة المكدوس” كما كنا نسميها كانت منذ حوالي 15 سنة، أتذكر دموعي الليلية وأنا أغطس يديَّ الملتهبتين بالماء البارد أو أفركهما بالبندورة أو الزبدة وبأي شيء ينصحني به خبراء “الفليفلة الحمراء المشتعلة”. عدا عن التحذيرات القلقة والمقلقة من ملامسة العينين أو الشفاه أو الأنف.بعد تلك الليلة الليلاء جاء […] More