وصلت الخِسّة ب”إم تي في” اللبنانية لدرجة أن تنشر على موقعها الإلكتروني مادة يعتبر كاتبها اللاجئين السوريين كأحد مسببي مرض السرطان في لبنان، وربما تكون تلك الجهات اليوم بصدد اختراع “جرعات كيميائية” أو حتى “بخاخ سحري” يقضي على اللاجئين عسى أن ينجو “لبنان الأرز” من الإستئصال.
وقد يكون اللاجئون السوريون أيضاً هم المسؤولون عن أزمة النفايات في لبنان، والتغير المناخي، و “اللادولة اللبنانية”، بل وحتى انحطاط البرامج التلفزيونية…
لأول مرة يكون “الخبيث” ليس مرض السرطان…
أيها اللبنانيون: “مرضكم الخبيث” يكاد يقضي على أرزكم…
مواضيع ذات صلة: