Latest stories

  • in ,

    ترامب في مواجهة الاحتيال على أمريكا: عودوا من حيث أتيتم.. اكتمل العدد

    حنان جاد. كاتبة مصرية مقيمة في أمريكا(اكتمل العدد، آسفين، عودوا من حيث أتيتم) يقول ترامب في واحدةٍ من خطبه الأخيرة موجهاً حديثاً افتراضياً إلى اللاجئين العالقين على الحدود مع المكسيك. يلتفت ترامب إلى جمهوره قائلاً: “إنهم محتالون”، ثم يتمادى في تسليتهم بعرض يسخر فيه من طالبي اللجوء الذين يتظاهرون بالخوف على حياتهم ليتمكنوا من الاحتيال […] More

  • in

    سقوط حر…

    محمد زادة* لا أعرف كيف سأشرح لك أشياء لا يجوز شرحها. القصة لا تتعلق بأن هناك أشياء يكمن جمالها في غموضها فكيف سأشرح لك مغبة اللحظة الأولى والنظرة الأولى التي لم تستغرق سوى ثلاث ثواني، والتي ما زالت حتى اليوم تشغل مساحة سنين في الذاكرة. لا أعرف كيف سيستطيع رجل ضعيف أن يدفع دبابةً نحو […] More

  • in

    العالم السيبراني: ابتكارات علمية أم حرب قرصنة؟

    فؤاد الصباغ* يشهد العالم اليوم طفرة نوعية من المتغيرات الصاعدة والواعدة على مستوى تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. فلا مجال في عالمنا هذا لرسم الحدود بين الدول، حيث أصبح الجميع في فضاء معولم إلكترونياً، مندمج في شبكة إتصالات تشمل الجميع من خلال التواصل المباشر مع الجميع في ثواني معدودة وكأنهم في غرف صغيرة. مع بداية التسعينات بدأت […] More

  • in

    شخصية العدد – عزرا باوند: الدقة الشعرية، الاقتصاد، وتكثيف المعنى

    “من الأفضل تقديم صورة واحدة خلال عمر الشاعر على أن يُنتج أعمالاً غزيرة”، هذه المقولة تلخّص فلسفة الشاعر الأميركي “عزرا باوند” الذي ولد في “نورث ويست” العام 1885، والذي يُعتبر حتى اليوم من أهم شعراء “الحركة المعاصرة” في آداب القرن العشرين. حيث بدأت مشاركاته الشعرية مع تطور مذهب التصويرية، وهي حركة مشتقة من شعر الهايكو الصيني والياباني، تشدّد […] More

  • in

    لن أتعلم يوماً..

    زين صالح*لن أتعلم يوماً.. غضاريفي تعظّمت عند باب الشادر الأسود، قرب جموع المتلفّعات بالأسود والمناديل البيضاء المطرزة. يوم كسرتُ الساعة “الأورينت” الثمينة دون قصد. شهر آب الموسوم بالقيظ والخسارة، حين لفّ محمد أفراحنا معه.. هناك في جيوب الثوب الأبيض الذي لا جيوب له. سقطت براءتي مع كسرة الحشوة التجميلية الهاربة من فمه تاركةً فجوةً سحيقةً […] More

  • مشاهد باريسية
    in ,

    ثلاثة مشاهد باريسية…

    شريف الرفاعي* في ثلاثة مشاهد باريسية المشهد الأول: في مترو الأنفاق ولدى الوصول الى محطة ” المدرسة العسكرية”، تسأل الفتاة التي لم تتجاوز العاشرة من عمرها جدتها: –  ماذا يعني المدرسة العسكرية؟ –  يعني مدرسة تخريج الضباط. –  ماذا يعني ضابط؟ الجدة ملتفتة الى زوجها: أجب أنت الجد متنصلاً: لا أنت أفضل الجدة: حسناً، كانت […] More

  • in

    الفنان السوري ناصر حسين.. كـأنْ لا شيء آخر في الوجود..

    الفنان ناصر حسين من مواليد حلب سوريا 1971، درس الرسم والتصوير في “كلية الفنون الجميلة” بدمشق وتخرج منها عام 1997. بعد أن أقام معرضه الأول في العاصمة دمشق عام 2001 سافر بمنحةٍ دراسية إلى ألمانيا، حيث درس في “جامعة زيغن وبعد ذلك تابع دراسته في أكاديمية الفن في “دوسلدورف”. عام 2006 عاد حسين إلى سوريا ليغادرها […] More

  • in ,

    أنوثة الشعر ج2- المصائر الشعرية

    بقلم: خضر الآغـا* خلال فترة التسعينيات من القرن الماضي، بزغ عدد من الشاعرات يضاهي، بل يفوق ما ظهر منهن على امتداد تاريخ العرب، أو ما وصل إلينا منه. خلال هذه الفترة كانت قصيدة النثر تتسع وتتمدد، وكان شعراؤها يقفون على الجهة المقابلة لشعراء الحداثة. هؤلاء الأخيرون كتبوا القصيدة الاستعلائية، وحشدوها بقضايا كبرى: كالتحرير، والبعث، والتقدم، […] More

  • in

    عندما لا يكفى الحب! Wenn Liebe nicht reicht

    ينطوي مرض الاكتئاب على غربة الذات عن المجتمع الذي تعيش فيه، وهو مرض خطير من حيث أنه يؤثر أيضًا على الأشخاص المحيطين بالمكتئب، خاصةً أقرب الأقارب. وقد تصل التأثيرات إلى ما يسمى بالاكتئاب المشترك، وربما يأخذ المرض الأسرةَ برمتها في دوامة من العجز واليأس والغضب وفقد الثقة والحزن والشعور بالذنب. وتشير الاحصاءات إلى أن واحداً من […] More

  • in

    شخصية العدد: جين أوستن كثافة التعقيد تحت سطح الحياة البسيطة

    واحدة من أهم الروائيات الإنكليزيات في القرن التاسع عشر، والتي ساهمت مع غيرها من الكاتبات في تلك الفترة في صنع ما اصطلح على تسميته: الرواية النسائية الإنكليزية، في الوقت الذي لم تكن فيه الكاتبات قد دخلن بشكل مؤثر عالم كتابة الرواية. ثمة تماثل واضح بين روايات “جين أوستن” وتفاصيل حياتها، فهي تعبّر عن حياة الناس […] More

  • in

    عبدالله القصير لـ”أبواب”: حالة الانتقال من الخاص إلى العام دفعتني لكتابة “كوابيس مستعملة”

    حاوره طارق عزيزة “الكتابة هي الحَجر الوحيد الذي أملكه وأريد أن أرمي به نافذة العالم، بعد أن أَغلقَ أبوابَه في وجوهنا.. النافذة عالية وما زال حجري لا يصيب سواي”. كنتُ أراقبُ الكاتب السوري عبد الله القصير وهو يخطّ هذه العبارة كإهداءٍ على إحدى نسخ روايته “كوابيس مستعملة”، وأتساءل: هل يمكن للرواية أن تكون حجراً؟ وعندما […] More

  • in ,

    فنان العدد: شادي أبو سعدة فنانٌ يرسم أحلامه بالظلال

    فنان متعدد المواهب يمارس الرسم والفن التركيب والفيديو آرت. أكثر ما يُعرَفُ عن أبوسعدة أنه يتعامل مع الواقع بحميمة، ومع أحداث الحياة برمزية، ساخراً في بعض الأوقات في محاولةٍ منه لتحريك انتباه المشاهد. هو من مواليد سوريا مدينة السويداء، عام 1983، تخرّج من كلية الفنون الجميلة في جامعة دمشق بدرجة بكالوريوس من قسم الرسم والتصوير الزيتي […] More

Load More
Congratulations. You've reached the end of the internet.