عائلات تكافح من أجل اللقاء ولم الشمل، ولكن….
يصور الفيديو التالي قصص ومعاناة عائلات سورية لاجئة في رحلة شاقة من أجل لم شمل باقي أفرادهم، تبدأ مع قصة أبو طلال الذي حصل على الإقامة بعد وصوله إلى ألمانيا بثلاثة أشهر، ثم بدأ على الفور بإجراءات لم الشمل لعائلته المقيمة في لبنان.
لكنه فشل في الحصول على موعد مع السفارة الألمانية في لبنان.
يعبر الرجل عن وصوله لحالة يرثى لها حيث بعد سنة ونصف من وجوده في ألمانيا، وسيلة تواصله الوحيدة مع عائلته هي الموبايل فقط.
حالة عائلته لا تقل سوءاً حيث تعيش زوجته وأطفاله الثلاثة في ظروف سيئة، مما اضطر اثنان من أطفاله إلى ترك المدرسة من أجل العمل في محل للألبسة، مقابل أجر لا يكاد يسد نفقات أجرة المنزل الذي يقيمون فيه.
شاهد أيضاً: