بالرغم من قلق معظم اللاجئين من تنامي اليمين المتطرف الألماني والمتمثل بصعود حزب البديل، إلا أن ثقتنا بالحكومة الألمانية والأسس الدستورية التي قامت عليها ألمانيا تُبقي كفة الميزان راجحة لصالح الاطمئنان.
ومن تلك الأسس محاكمة أي شخصٍ كان في حالة تحريضه على العنف أو تبنيه لخطاب كراهية حتى لو كان ذلك بمجرد تعليق على إحدى وسائل التواصل الإجتماعي.
شاهد الفيديو لمعرفة تفاصيل القضية